( الحلم والاناءة من اسباب السيادة والقيادة )
الرسول صل الله عليه وسلم يسال الاحنف بن قيس : بماذا سدت قومك ...
بقلم المؤرخ : محمد بن محمد طعيمان ...
حديثاً الموجز حول " الأحنف بن قيس " سيد قبيلة بني تميم العدنانية العربية المعروفة بنجد قبل الاسلام وبعده فارس شجاع وكريم جواد وسخي وحليم وحاز على حسن التدبير والمقدرة على القيادة والنجاح فيها ، وكان قومه بني تميم يحبوه ويطيعوه ولا يخالفون له أمر ، وكان يغضب لغضبه مئة الف فارس ويفرح لفرحه مئة الف فارس لا يسألوه فيما غضب ولا يسألوه فيما فرح ...
وبسبب ما ذكر حتى انه اي " الأحنف بن قيس " عند قدومه مع بعض قومه بني تميم ، لغرض زيارة الرسول محمد صل الله عليه وسلم بالمدينة المنورة بعد ان دخل مع قومه الاسلام حيث وجه الرسول صل الله عليه وسلم اليه سؤال وهو :
بماذا سدت قومك ؟؟
وأجاب الأحنف بن قيس :
بالحلم والاناءة ...
وقال رسول الله محمد صل الله عليه وسلم مخاطب ابو ذر الغفاري رضي الله عنه وغيره :
ان الأحنف بن قيس يستطيع ان يقود امه بمفرده ...
وقد اكد الباحثين الاجتماعيين ان من اسباب القيادة والنجاح فيها والاستمرار في ذلك " الحلم والاناءة " وأسباب اخرى فطرية ومكتسبة ليس مجال ذكرها هنا ، ودمتم في خير ومسرات ، المخلص ابو مالك ....
الرسول صل الله عليه وسلم يسال الاحنف بن قيس : بماذا سدت قومك ...
بقلم المؤرخ : محمد بن محمد طعيمان ...
حديثاً الموجز حول " الأحنف بن قيس " سيد قبيلة بني تميم العدنانية العربية المعروفة بنجد قبل الاسلام وبعده فارس شجاع وكريم جواد وسخي وحليم وحاز على حسن التدبير والمقدرة على القيادة والنجاح فيها ، وكان قومه بني تميم يحبوه ويطيعوه ولا يخالفون له أمر ، وكان يغضب لغضبه مئة الف فارس ويفرح لفرحه مئة الف فارس لا يسألوه فيما غضب ولا يسألوه فيما فرح ...
وبسبب ما ذكر حتى انه اي " الأحنف بن قيس " عند قدومه مع بعض قومه بني تميم ، لغرض زيارة الرسول محمد صل الله عليه وسلم بالمدينة المنورة بعد ان دخل مع قومه الاسلام حيث وجه الرسول صل الله عليه وسلم اليه سؤال وهو :
بماذا سدت قومك ؟؟
وأجاب الأحنف بن قيس :
بالحلم والاناءة ...
وقال رسول الله محمد صل الله عليه وسلم مخاطب ابو ذر الغفاري رضي الله عنه وغيره :
ان الأحنف بن قيس يستطيع ان يقود امه بمفرده ...
وقد اكد الباحثين الاجتماعيين ان من اسباب القيادة والنجاح فيها والاستمرار في ذلك " الحلم والاناءة " وأسباب اخرى فطرية ومكتسبة ليس مجال ذكرها هنا ، ودمتم في خير ومسرات ، المخلص ابو مالك ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق